موضع مسجد الكوفه في بعض الروايات كان دار إبراهيم ونوح، ومصلّى إبراهيم، ومصلّى الإمام المهدي (عجل الله فرجه)، وفيه قبور الأنبياء والمرسلين والأوصياء، وفي مسجد الكوفة دكّة القضاء وهي المنصّة التي كان يجلس عليها أمير المؤمنين للقضاء. وعنه امير المؤمنين علي(عليه السّلام) قال: « أربعة من قصور الجنة في الدنيا:المسجد الحرام، ومسجد الرسول (صلّى الله عليه وآله) ، ومسجد بيت المقدس، ومسجد الكوفة ».. وفي حديث لأمير المؤمنين (عليه السلام)عن مسجد الكوفة: «… فلو يعلم الناس ما فيه من البركة لأتوه من أقطار الأرض ولو حبواً على الثلج ». كما قال {عليه السّلام}: « الصلاة في مسجد الكوفة فرادى أفضل من سبعين صلاة في غيره جماعة ». وعن الإمام الصادق {عليه السّلام}: « الصلاة في مسجد الكوفة الفريضة تعدل حجة مقبولة، والتطوع فيه يعدل عمره مقبولة ». وموضعه كما تشير بعض الروايات كان دار إبراهيم ونوح، ومصلّى إبراهيم، ومصلّى الإمام المهدي (عجل الله فرجه)، ومحل عصا موسى، وشجرة اليقطين، وخاتم سليمان، وهو الموضع الذي جرت فيه سفينة نوح، وفيه قبور الأنبياء والمرسلين والأوصياء، وفي مسجد الكوفة دكّة القضاء وهي المنصّة التي كان يجلس عليها أمير المؤمنين للقضاء. وعنه امير المؤمنين علي(عليه السّلام) قال: « أربعة من قصور الجنة في الدنيا:المسجد الحرام، ومسجد الرسول (صلّى الله عليه وآله) ، ومسجد بيت المقدس، ومسجد الكوفة ».. وفي حديث لأمير المؤمنين (عليه السلام)عن مسجد الكوفة: «… فلو يعلم الناس ما فيه من البركة لأتوه من أقطار الأرض ولو حبواً على الثلج ». كما قال {عليه السّلام}: « الصلاة في مسجد الكوفة فرادى أفضل من سبعين صلاة في غيره جماعة ». وعن الإمام الصادق {عليه السّلام}: « الصلاة في مسجد الكوفة الفريضة تعدل حجة مقبولة، والتطوع فيه يعدل عمره مقبولة ».